قال الشبلي في مجلس وعظه: لله الهيبة، فسمعه شاب فصرخ صرخة فمات، فخاصمه أولياؤه إلى السلطان، وادعوا عليه أنه قاتل ابنهم، فقال له السلطان: ما تقول؟ فقال: يا أمير المؤمنين، روحٌ حَنَّت؛ فَرَنَتْ؛ فَدُعِيَتْ؛ فَأَجَابَتْ، فما ذنبي؟! فبكى أمير المؤمنين، ثم قال لأوليائه: خلوا سبيله فلا ذنب له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق