لما ظفر الحجاج بمحمد بن عبد الرحمن بن الأشعث — وكان قد خرج عليه، وخلع عبد الملك بن مروان — فأمر بضرب أعناق الجند الذين ظفر بهم حتى أتى على رجل من بني تميم، فقال: ولله أيها الأمير لئن أسأنا في الأدب لما أحسنت في العقوبة. فقال
الحجاج: أفٍّ لهذه الجِيَفِ! أما كان فيهم من يحسن مثل هذا؟! وأمر بإطلاق من بقي، وعفا عنهم.
الحجاج: أفٍّ لهذه الجِيَفِ! أما كان فيهم من يحسن مثل هذا؟! وأمر بإطلاق من بقي، وعفا عنهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق