دخل عبد الملك بن صالح دار الرشيد فلقيه إسماعيل بن صبيح الحاجب، فقال: اعلم أنه ولد لأمير المؤمنين ابنان فعاش أحدهما ومات الآخر، فيجب أن تخاطبه بحسب ما عرفناك. فلما صار بين يديه قال: سرَّك لله يا أمير المؤمنين فيما ساءك، ولا ساءك فيما
سرَّك وجعلها واحدة بواحدة تستوجب من لله زيادة الشاكرين وجزاء الصابرين
سرَّك وجعلها واحدة بواحدة تستوجب من لله زيادة الشاكرين وجزاء الصابرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق